500-600 مليون شخص في العالم معرضون للمرض.
> 200 مليون شحص في المناطق الزراعية في العالم يصابون بالبلهارسيا.
> 120 مليون شخص يمرضون و تظهر لديهم أعراض المرض.
> 20 مليون شخص يعانون متاعب شديدة من المرض.
> يصاب في الغالب الأطفال أقل من 14 سنة.
ما هي البلهارسيا؟
هو مرض طفيلي يصيب الإنسان بأمراض الكبد ونوع آخر يصيب الجهاز البولي.
يوجد 5 أنواع من طفيل البلهارسيا التي تصيب الإنسان من أهمها:
> البلهارسيا الأمعائية schistosoma mansoni و هي تصيب الكبد بالتليف.
> البلهارسيا البولية schistosoma haematobium و هي تصيب المثانة بالتليف وتعرضه لسرطان المثانة و الفشل الكلوي.
تخترق طفيلية البلهارسيا الجلد من المياه الراكدة و المستنقعات التي تتواجد بها هذه الطفيلية . عادة تكون بالمزارع و أماكن استيطان اللاجئين التي لا تتوفر بها تصريف جيد للفضلات الآدمية . من الجلد تنطلق الطفيلية إلى موقعها حسب نوعها.
( الأمعائية إلى الشريان حول الكبد و البولية إلى الشريان حول المثانة) ومن ثم تبدأ طورحياتها الآخر بإفراز البيض بكميات كبيرة تترسب في الكبد و المثانة مسببة تليفاً، و كذلك إفراز البيض مع الفضلات التي قد تكون بجانب مصدر مائي راكد وقوقعه مخصصة لنمو هذه الطفيلية ومن ثم تكتمل دورة حياتها مع إنسان آخرلامس جلده هذه المياه.
ما هي أعراض المرض ؟
أعراض المرض تختلف حسب مراحل حياة البلهارسيا بالجسم:
(1) عند اختراق الجلد:
في الغالب يكون ذلك غير محسوس و لكن بعض الأشخاص قد يعانون من حكة بالجلد.
(2) عند افراز البيض:
في الغالب يكون ذلك غير محسوس. و لكن بعض الأشخاص يعانون من حرارة حكة بالجلد قد يصحبه ارتفاع بكريات الدم البيضاء (Eeosinophilia)
(3) عند ترسب البيض:
في الكبد يسبب تليفاً في أنسجة الكبد يتم ذلك بدون إحساس المريض بأية أعراض، حتى تبدأ مرحلة متقدمة بأعراض ارتفاع ضغط الدم البابي، وتبدأ وظائف الكبد بالتدهور. يحصل نزيف معوي و تضخم بالبطن بسبب السوائل. في المثانة يتسبب في تليف جداراها . وترسب الكالسيوم خلال هذه الفترة يحصل نزيف مع البول يتلون باللون الأحــمر. قد يحدث انسداد في الحالب من إحدى الكلى أو كليهما مما يؤدي إلى فشل كلوي في بعض الحالات يتطور الأمر إلى سرطان المثانة.
كيف يتم تشخيص المرض؟
يتم تشخيص المرض بإجراء فحص على عينة بولية أو براز للتعرف على بيض البلهارسيا. وفي المراحل المتقدمة بأخذ عينة من المستقيم أو الكبد او المثانة.
يوجد تحليل للدم يبين ما إذا كان الإنسان قد تعرض للبلهارسيا من قبل أو لا، ولكن لا تثبت المرض.
كيف علاجه؟
في مراحله الأولية يوجد علاج فعال للقضاء على البلهارسيا، ويتكون من حبوب أو شراب.
طرق الوقاية:
> الابتعاد عن المياه الراكدة والمستنقعات وعدم ملامسة الجلد.
> ردم المياه الراكدة، والتعاون مع وزارة الزراعة للتخلص من القواقع إن وجدت.
> التخلص من الفضلات الآدمية بعيداً عن مصادر المياه.
> أخذ العلاج اللازم عند وصف الطبيب له
> 200 مليون شحص في المناطق الزراعية في العالم يصابون بالبلهارسيا.
> 120 مليون شخص يمرضون و تظهر لديهم أعراض المرض.
> 20 مليون شخص يعانون متاعب شديدة من المرض.
> يصاب في الغالب الأطفال أقل من 14 سنة.
ما هي البلهارسيا؟
هو مرض طفيلي يصيب الإنسان بأمراض الكبد ونوع آخر يصيب الجهاز البولي.
يوجد 5 أنواع من طفيل البلهارسيا التي تصيب الإنسان من أهمها:
> البلهارسيا الأمعائية schistosoma mansoni و هي تصيب الكبد بالتليف.
> البلهارسيا البولية schistosoma haematobium و هي تصيب المثانة بالتليف وتعرضه لسرطان المثانة و الفشل الكلوي.
تخترق طفيلية البلهارسيا الجلد من المياه الراكدة و المستنقعات التي تتواجد بها هذه الطفيلية . عادة تكون بالمزارع و أماكن استيطان اللاجئين التي لا تتوفر بها تصريف جيد للفضلات الآدمية . من الجلد تنطلق الطفيلية إلى موقعها حسب نوعها.
( الأمعائية إلى الشريان حول الكبد و البولية إلى الشريان حول المثانة) ومن ثم تبدأ طورحياتها الآخر بإفراز البيض بكميات كبيرة تترسب في الكبد و المثانة مسببة تليفاً، و كذلك إفراز البيض مع الفضلات التي قد تكون بجانب مصدر مائي راكد وقوقعه مخصصة لنمو هذه الطفيلية ومن ثم تكتمل دورة حياتها مع إنسان آخرلامس جلده هذه المياه.
ما هي أعراض المرض ؟
أعراض المرض تختلف حسب مراحل حياة البلهارسيا بالجسم:
(1) عند اختراق الجلد:
في الغالب يكون ذلك غير محسوس و لكن بعض الأشخاص قد يعانون من حكة بالجلد.
(2) عند افراز البيض:
في الغالب يكون ذلك غير محسوس. و لكن بعض الأشخاص يعانون من حرارة حكة بالجلد قد يصحبه ارتفاع بكريات الدم البيضاء (Eeosinophilia)
(3) عند ترسب البيض:
في الكبد يسبب تليفاً في أنسجة الكبد يتم ذلك بدون إحساس المريض بأية أعراض، حتى تبدأ مرحلة متقدمة بأعراض ارتفاع ضغط الدم البابي، وتبدأ وظائف الكبد بالتدهور. يحصل نزيف معوي و تضخم بالبطن بسبب السوائل. في المثانة يتسبب في تليف جداراها . وترسب الكالسيوم خلال هذه الفترة يحصل نزيف مع البول يتلون باللون الأحــمر. قد يحدث انسداد في الحالب من إحدى الكلى أو كليهما مما يؤدي إلى فشل كلوي في بعض الحالات يتطور الأمر إلى سرطان المثانة.
كيف يتم تشخيص المرض؟
يتم تشخيص المرض بإجراء فحص على عينة بولية أو براز للتعرف على بيض البلهارسيا. وفي المراحل المتقدمة بأخذ عينة من المستقيم أو الكبد او المثانة.
يوجد تحليل للدم يبين ما إذا كان الإنسان قد تعرض للبلهارسيا من قبل أو لا، ولكن لا تثبت المرض.
كيف علاجه؟
في مراحله الأولية يوجد علاج فعال للقضاء على البلهارسيا، ويتكون من حبوب أو شراب.
طرق الوقاية:
> الابتعاد عن المياه الراكدة والمستنقعات وعدم ملامسة الجلد.
> ردم المياه الراكدة، والتعاون مع وزارة الزراعة للتخلص من القواقع إن وجدت.
> التخلص من الفضلات الآدمية بعيداً عن مصادر المياه.
> أخذ العلاج اللازم عند وصف الطبيب له