السياحه في لبنان
تتميز لبنان في جوها المناسب للسياحه في فترة الصيف كما تتميز باقبال شديد عليها من السواح الخليجين
وهي بلد جميل ذات طبيعه جبليه وكذالك من اكثر الاشياء تميز فيها انها خضرا على مدار السنه بسبب كثرة زراعة شجر الارز فيها وهي من الاشجار المعمره والتي تعيش في فصل الصيف والشتاء
وهي بلد ساحليه على طول حدودها اي من الشمال الي الجنوب تطل على البحر
وهي بلد جميل ذات طبيعه جبليه وكذالك من اكثر الاشياء تميز فيها انها خضرا على مدار السنه بسبب كثرة زراعة شجر الارز فيها وهي من الاشجار المعمره والتي تعيش في فصل الصيف والشتاء
وهي بلد ساحليه على طول حدودها اي من الشمال الي الجنوب تطل على البحر
اما الاماكن التي تجذب السياح اليها وهي
اولا مغارة جعيتا وهي من عجاب الدنيا وتنقسم الي قسمين
المغاره العليا ويمكن التجول فيها على الاقدام حيث تم تخصيص ممرات لتمكن السائح من التجول بكل راحه وحريه ليستمتع بمناظرها الخلابه والتي يعجز وصفها من ابداع لخلق الله سبحانه وتعالي
مغارة جعيتا
تستحق مغارة جعيتا ان يطلق عليها لؤلؤة السياحة اللبنانية فهي تشكل محطة هامة لجذب السياح على مدار السنة.
وتستقطب مغارة جعيتا وهي من اروع التحف الطبيعية في الشرق اكثر من ربع عدد السياح في لبنان البالغ عددهم العام الماضي نحو مليون و300 الف حسب احصائيات وزارة السياحة اللبنانية.
وذكر مدير الشركة المستثمرة لمغارة جعيتا نبيل حداد ان عدد زوار المغارة لعام 2004 بلغ 361 الفا و968 شخصا اي بزيادة 30 في المئة عن العام 2003 الذي بلغ عدد الزوار فيه 275 الفا و440. وتقع المغارة في وادي نهر كلب التاريخي والذي يبعد 18 كيلومترا شمال بيروت وهي تتألف من طبقتين مغارة سفلى (مائيه) وعليا (جافة).
ويتدفق من المغارة السفلى نهر جوفي يشكل الجزء المغمور من منابع نهر الكلب وقد اكتشفت صدفة من قبل المبشر طومسون عام 1836 وافتتحت امام الجمهور في سنة 1958.
ويتم زيارة المغارة السفلى بواسطة قوارب صغيرة الى مسافة 500 متر تقريبا من اصل 6200 متر كما انها تقفل امام الزائرين عند ارتفاع منسوب المياه في الشتاء وذلك لبضعة ايام في السنة.
اما المغارة العليا فقد اكتشفها منقبون لبنانيون عبر المغارة المائية عام 1958 وافتتحت عام 1969 بعد تجهيزها بممرات للمشاة تلائم طبيعة المغارة وذلك لتأمل التماثيل والمنحوتات الطبيعة الخلابة على مسافة 750 متر من اصل 2200 متر.
وتبقى درجة الحرارة داخل المغارتين على مدار السنة ثابتة 16 درجة مئوية في المغاره السفلى و22 درجة في العليا.
وأوضح حداد ان بيئة المغارة الطبيعية حساسة جدا وهي ذات نظام ابكولوجي دقيق التوازن لهذا فأي خلل به يمكن ان يسبب ضرراً للصخور الكلسية وتخسر من جمالها ويمكن ان يودي الى تغيير في ألوانها لذلك تم فرض نظام صارم في المحافظة على بيئتها وذلك باستعمال نظام اضاءة غير مؤذ وغسل الصخور اضافة الى منع ادخال اية مواد عضوية او كيمائية.
وبامكان الزائر لمرفق جعيتا السياحي ان يفهم ألغاز ومكونات اجمل المغارات في العالم من خلال فيلم وثائقي مدته 21 دقيقة يعرض في احدى الصالات يشرح فيه كيفية تكوين المنحوتات العجيبة في جوف الجبل وتسميتها وتاريخها.
من جانبه اعتبر سائح خليجي لكونا المغارة بأنها اجمل ما رأت عيناه متمنيا لو كان قد استطاع من التقاط صورة تذكارية داخل هذا المكان الساحر الذي يمنع فيه من استعمال الكاميرات.
وعلق حداد على ذلك بالقول ان التقاط الصور داخل المغارة يسبب اعاقة لحركة الزوار في الممرات وقد تؤدي الى وقوع حوادث لعدم الانتباه اضافة الى ان الصور قد تشكل تمادياً من قبل البعض في لمس الصخور او تسلقها لأخذ صور مميزة.
وكانت جعيتا قد مكنت لبنان من الفوز بجائزة القمة السياحية للعام 2002 حيث تم اختيارها من بين 27 مشروعا عالميا.
وقال حداد انه تسلم هذه الجائزة خلال قمة مؤتمر السياحة التي عقدت في فرنسا اواخر عام 2003 تحت رعاية الرئيس جاك شيراك.
يذكر ان المغارة قد اعيد افتتاحها في يوليو من العام 1995 بعد 20 عاما من الاقفال القسري نتيجة الحرب الاهلية.
ووقعت وزارة السياحة اللبنانية عقدا مدته 23 عاما مضى منه عشر سنوات مع الشركة المستثمرة (ماباس) لاعادة تأهيل اعجوبة الطبيعة جعيتا
المغاره العليا ويمكن التجول فيها على الاقدام حيث تم تخصيص ممرات لتمكن السائح من التجول بكل راحه وحريه ليستمتع بمناظرها الخلابه والتي يعجز وصفها من ابداع لخلق الله سبحانه وتعالي
اما المغاره السفليه فيكون التنقل فيها بواسطه القوارب الصغيره وهي معده خصيصا لذالك لسهولة التنقل فيها وهي تعتبر مكمله للمغاره العليا وتم اكتشافها حسب اعتقداي سنة 1946 ميلادي وانصح كل من يزور لبنان بان لاتفوة عليه فرصة مشاهدة المغاره حيث انها تظم مجموعه من ما يسمى بي الطوالع والنوازل وهي عبارة عن اعمده كلسيه تم تشكيلها خلال مائة من السنين
ومغارة جعيتا تظم اطول قطعة نوازل بطول 8,10 سم وهي اطول قطعه في العالم
كما يوجد داخل مدينة بيروت ( التلفريك ) ولا تنسو الصعود الى اعلى الجبل فيه حيث المناظر من هناك تكون اجمل بكثير من التنقل داخل المدن
كما يوجد في لبنان عدة اماكن يمكن زيارتها وهي على النحو التالي
الجبل ويفضل الصعود اليه في فترة الظهيره حيث تكون درجة الحراره اقل وا التمتع بوجبة الغداء هناك وخصوصا في مطعم ( منير ) وكذالك لابد من الذهاب الى ابو رمانه حيث يوجد عدد كبير من المقاهي فيها اما وجبة العشاء فانصح بان تتجهون الى مطعم مانويلا وهو يقع على شاطى البحر حيث يقدم اشهى الماكولات والطبخ عندهم ممتاز وعلى مسئوليتي
اما داخل مدينة بيروت يوجد ساحة البرغوت وهي تعتبر اكبر مجمع للمقاهي في داخل المدينه وهي قريبه جدا اما بالنسبه للنساء فلم ننساهم حيث يوجد عدد كبير من الاسواق واشهرها الحمرا وكذالك السكليك كما يوجداسواق فخمه مثل سوق ( ايه بي سي ) وهو يضم افخم واشهر الماركات العالميه
بالنسبه للسكن فهو متوفر اما في الفنادق او الشقق المفروشه الفندقيه وانصح الذين يذهبون لفتره قصيره بان يسكنو في الفنادق التي تقع في منطقه الروشه حيث انها قريبه اولا من البحر وثانيا قريبه من الاماكن السياحيه داخل مدينة بيروت وهي لا تبعد سوي بضع دقاق عن وسط المدينه كما يوجد عدد كبيرمن الفنادق العالميه المشهوره
اما لمن يبحثون عن الهدو انصحهم بان يذهبو الى مقهى القراند كفيه في الروشه حيث لا يوجد عدد كبيرمن الزوار وهو من افخم وارقى المقاهي في لبنان
اما العمله الرسميه في لبنان هي اليره البنانيه كما يمكن التعامل بالدولار الامريكي وكذالك يمكن قبول اليره السوريه
واحب ان اوضح للاخوه الراغبين في السفر الي لبنان انه كل مائة دولار امريكي تعادل مائه وخمسين الف ليره لبناني
وكل مائه ليره سوريه تعادل ثلاثة الاف ليره لبناني تقريبا
واحب ان اظيف انه لا يوجد بقشيش في مطار لبنان كما الحال في بعض الدول وايضا يمكن الحصول على الفيزاء للخليجين فقط من المطار وهي مجانيه ولمده ستة شهور
ومغارة جعيتا تظم اطول قطعة نوازل بطول 8,10 سم وهي اطول قطعه في العالم
كما يوجد داخل مدينة بيروت ( التلفريك ) ولا تنسو الصعود الى اعلى الجبل فيه حيث المناظر من هناك تكون اجمل بكثير من التنقل داخل المدن
كما يوجد في لبنان عدة اماكن يمكن زيارتها وهي على النحو التالي
الجبل ويفضل الصعود اليه في فترة الظهيره حيث تكون درجة الحراره اقل وا التمتع بوجبة الغداء هناك وخصوصا في مطعم ( منير ) وكذالك لابد من الذهاب الى ابو رمانه حيث يوجد عدد كبير من المقاهي فيها اما وجبة العشاء فانصح بان تتجهون الى مطعم مانويلا وهو يقع على شاطى البحر حيث يقدم اشهى الماكولات والطبخ عندهم ممتاز وعلى مسئوليتي
اما داخل مدينة بيروت يوجد ساحة البرغوت وهي تعتبر اكبر مجمع للمقاهي في داخل المدينه وهي قريبه جدا اما بالنسبه للنساء فلم ننساهم حيث يوجد عدد كبير من الاسواق واشهرها الحمرا وكذالك السكليك كما يوجداسواق فخمه مثل سوق ( ايه بي سي ) وهو يضم افخم واشهر الماركات العالميه
بالنسبه للسكن فهو متوفر اما في الفنادق او الشقق المفروشه الفندقيه وانصح الذين يذهبون لفتره قصيره بان يسكنو في الفنادق التي تقع في منطقه الروشه حيث انها قريبه اولا من البحر وثانيا قريبه من الاماكن السياحيه داخل مدينة بيروت وهي لا تبعد سوي بضع دقاق عن وسط المدينه كما يوجد عدد كبيرمن الفنادق العالميه المشهوره
اما لمن يبحثون عن الهدو انصحهم بان يذهبو الى مقهى القراند كفيه في الروشه حيث لا يوجد عدد كبيرمن الزوار وهو من افخم وارقى المقاهي في لبنان
اما العمله الرسميه في لبنان هي اليره البنانيه كما يمكن التعامل بالدولار الامريكي وكذالك يمكن قبول اليره السوريه
واحب ان اوضح للاخوه الراغبين في السفر الي لبنان انه كل مائة دولار امريكي تعادل مائه وخمسين الف ليره لبناني
وكل مائه ليره سوريه تعادل ثلاثة الاف ليره لبناني تقريبا
واحب ان اظيف انه لا يوجد بقشيش في مطار لبنان كما الحال في بعض الدول وايضا يمكن الحصول على الفيزاء للخليجين فقط من المطار وهي مجانيه ولمده ستة شهور
مغارة جعيتا
تستحق مغارة جعيتا ان يطلق عليها لؤلؤة السياحة اللبنانية فهي تشكل محطة هامة لجذب السياح على مدار السنة.
وتستقطب مغارة جعيتا وهي من اروع التحف الطبيعية في الشرق اكثر من ربع عدد السياح في لبنان البالغ عددهم العام الماضي نحو مليون و300 الف حسب احصائيات وزارة السياحة اللبنانية.
وذكر مدير الشركة المستثمرة لمغارة جعيتا نبيل حداد ان عدد زوار المغارة لعام 2004 بلغ 361 الفا و968 شخصا اي بزيادة 30 في المئة عن العام 2003 الذي بلغ عدد الزوار فيه 275 الفا و440. وتقع المغارة في وادي نهر كلب التاريخي والذي يبعد 18 كيلومترا شمال بيروت وهي تتألف من طبقتين مغارة سفلى (مائيه) وعليا (جافة).
ويتدفق من المغارة السفلى نهر جوفي يشكل الجزء المغمور من منابع نهر الكلب وقد اكتشفت صدفة من قبل المبشر طومسون عام 1836 وافتتحت امام الجمهور في سنة 1958.
ويتم زيارة المغارة السفلى بواسطة قوارب صغيرة الى مسافة 500 متر تقريبا من اصل 6200 متر كما انها تقفل امام الزائرين عند ارتفاع منسوب المياه في الشتاء وذلك لبضعة ايام في السنة.
اما المغارة العليا فقد اكتشفها منقبون لبنانيون عبر المغارة المائية عام 1958 وافتتحت عام 1969 بعد تجهيزها بممرات للمشاة تلائم طبيعة المغارة وذلك لتأمل التماثيل والمنحوتات الطبيعة الخلابة على مسافة 750 متر من اصل 2200 متر.
وتبقى درجة الحرارة داخل المغارتين على مدار السنة ثابتة 16 درجة مئوية في المغاره السفلى و22 درجة في العليا.
وأوضح حداد ان بيئة المغارة الطبيعية حساسة جدا وهي ذات نظام ابكولوجي دقيق التوازن لهذا فأي خلل به يمكن ان يسبب ضرراً للصخور الكلسية وتخسر من جمالها ويمكن ان يودي الى تغيير في ألوانها لذلك تم فرض نظام صارم في المحافظة على بيئتها وذلك باستعمال نظام اضاءة غير مؤذ وغسل الصخور اضافة الى منع ادخال اية مواد عضوية او كيمائية.
وبامكان الزائر لمرفق جعيتا السياحي ان يفهم ألغاز ومكونات اجمل المغارات في العالم من خلال فيلم وثائقي مدته 21 دقيقة يعرض في احدى الصالات يشرح فيه كيفية تكوين المنحوتات العجيبة في جوف الجبل وتسميتها وتاريخها.
من جانبه اعتبر سائح خليجي لكونا المغارة بأنها اجمل ما رأت عيناه متمنيا لو كان قد استطاع من التقاط صورة تذكارية داخل هذا المكان الساحر الذي يمنع فيه من استعمال الكاميرات.
وعلق حداد على ذلك بالقول ان التقاط الصور داخل المغارة يسبب اعاقة لحركة الزوار في الممرات وقد تؤدي الى وقوع حوادث لعدم الانتباه اضافة الى ان الصور قد تشكل تمادياً من قبل البعض في لمس الصخور او تسلقها لأخذ صور مميزة.
وكانت جعيتا قد مكنت لبنان من الفوز بجائزة القمة السياحية للعام 2002 حيث تم اختيارها من بين 27 مشروعا عالميا.
وقال حداد انه تسلم هذه الجائزة خلال قمة مؤتمر السياحة التي عقدت في فرنسا اواخر عام 2003 تحت رعاية الرئيس جاك شيراك.
يذكر ان المغارة قد اعيد افتتاحها في يوليو من العام 1995 بعد 20 عاما من الاقفال القسري نتيجة الحرب الاهلية.
ووقعت وزارة السياحة اللبنانية عقدا مدته 23 عاما مضى منه عشر سنوات مع الشركة المستثمرة (ماباس) لاعادة تأهيل اعجوبة الطبيعة جعيتا
.